شاهدت اليوم عجيبة من اعاجيب اقرا:عضو متألق ولانه متألق فهو موقوف... هكذا تعاملون مشرفيكم يا اقرا؟! عيب عليكم! عيب!
استحوا على دمكم!ّ
نترككم مع الصوت و الصورة
Abonnieren
Kommentare zum Post (Atom)
تعدد الاكوان
كثيرة هي الاكوان المتقاطعة التي نتنقل بينها من غير ان ندرك ذلك
الابداع
الابداع ما هو الا زوال الحدود بين المجالات المختلفة الى حد التناقض الى درجة يثير معها سقوط حبة الرز من الملعقة قرائن تتعلق بتطور الثقافة
لا تكن مقلّدا
انظر للعالم بالاشعة البنفسجية,طبعا لن يوافقك البشر لعدم تقاطع طيف رؤاكم و لكنك سترى عندها ابعادا لا يراها غيرك
الاختلاف
لم يكن الاختلاف سببا للخلاف الا لدى الجاهلين
عقدة عصبية
كم ستكون المصيبة فادحة عندما تتبدل وظائف الاعصاب فيعطي من لا يملك من يملك او هكذا يراد منه , وعندما يخوّن الامين ويؤمّن الخائن
مضخة عقلية
كم لوددت ان يخترع المسلمون مضخات عقلية لتحريك فكرهم الجامد
الماضي و الحاضر
لا يختلف الماضي عن الحاضر سوى ان الاول باهت و الثاني ملوّن
فريدر
لماذا يا فريدر؟
السجن الذاتي
في الواقع كل منا يقبع بسجن على الاقل و لكن السؤال هل تعلم بذلك ام لا
فيضان بسمة
ان تدير ظهرك فهذا لا يعني ان الفيضان نوع من الخيال
النظرية النسبية
ان ترى المجرة اصغر بخلفية صورة البيض فهذا لا يعني ان هذا هو الواقع فعلا,فكثيرا ما تخدعك عيناك
الحياة
انها دوامة و لكن جميلة,وجميلة لكنها دوامة ,ومع ذلك فانها لا تدوم!
الغموض الواضح
من الغموض يولد الوضوح و ام الوضوح بذات الوقت غامضة!
اختبار ذاتي:هل انت كراكوز؟
ان كنت تحس بجواذب تحركك و اخرى تدفعك فانت كراكوز ,كل منا كراكوز, ولكن منحنا الله حق اختيار المبدأ الذي سيحركنا
مؤتمر اقرا 2006
كغثاء السيل الخامل,اضف الى ذلك وجود لوطيين يرتكبان الرذيلة بالعالم الافتراضي(اتيان الحواسيب من ادبارها)في هذا الجمع المبارك
انقسام و انقسام
الفرق بين انقسام الخلية و العرب ان الاول مخطط ومنظّم,والمشترك بينهما انه سيحدث يوما ما
دوري على الداير ,داير مندار
عقول تدور وعقول رهينة الشيخ
سيتم تقديم الهاخنازير للقضاء
يا لفضحية الهاخنازير, تابعوا هذا الموقع http://hacker-inti-loti.blogspot.com/ لتروا اول غيث الشتائم على امهاتكم و اخواتكم,اخرقوا استاركم بهذه المدونة فالشرطة تراقبكم وستزدادون محكوميات بالسجن على سنين يا انذال
اينما تكونوا تدرككم مبادرتنا
محادثة بين متناقضين
حديقة العرب
الكتاب خير جليس
ان كل مواطن لمّا عليه مراقب
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen