انصاعت كراكوزات منتدى اقرا لضغوط اعضاء ادارتها و قامت بالغاء ايقاف العضو مروان , وذلك اثر نشر الفضيحة من على صفحات مبادرتنا
وان لنا في هذا الانتصار لعبر . ناخذ منها:
1) اذا اتحد مشروفوا منتدى اقرا فانهم سينتصرون على الكراكوزات
2) اقرا لا تستجيب الا بناءا على الفضائح لا تقوى من الله و طاعته
الاخ مروان يعرض المفتاح دلالة على حقه بمنتدى اقرا
اذا شعر احدكم ان اقرا ظلمته فليفتتح مدونة و لينتقدها (افتتح مدونتك في blogger.com )
كتب الاخ مروان في اول مشاركة له في منتدى اقرا بعد الغاء الايقاف (مشاركة بعنوان"عودة مدتها ..سلام سريع :)" في المنتدى الفرعي ملتقى الاعضاء):"قد جاءني الخبر بألغاء توقيفي قبل ايـام(لست ادرك السبب- لعله قانون القِدَم،او انهاء المدة بحسن سلوك )"
ان السبب يا مروان هو توحد اخوانك المشروفين و وقوفهم في وجه مراقبي المنتدى ال 3 بعد نشر الفضيحة في مبادرتنا . فهنيئا للمشروفين الانتصار و هنيئا لك العودة
ووجّه مروان تحيته الى المشرفين و الاعضاء:أبو البراء ,مهدي عبد العزيز ، وبن مفلح , ابو أنس , مهند يونس , أمـ الله ــة , المعتزة بدينها ,مشكاة الهداية , سجى, ميساء ,ياسمين, مسافر ، والفقيرة الى الله وورود الدعوة وحنان، وام مريم ووسام الايمان ,محمد قدورة،المرابط،
الوان الاعضاء "كما وردت من المصدر" و تتماثل مع الترتيب الهرمي لمنتدى اقرا , حيث يقف في اعلى الهرم المراقبون ال 4 باللون الاحمر و هم الهة المنتدى و الذين يتحكمون بالمنتدى و اعضاءه في المنتدى و حياتهم الخاصة و في افكار اعضاء المنتدى . و كما يظهر فان مروان لم يوجه تحية الا لواحد من اربعة منهم بسبب تصرفاتهم العنجهية بحق الاعضاء و المشروفين.
واللون البرتقالي يرمز الى المشروفين (جمع مشروف وهو المشرف - خروف, اي الجبان بسبب عدم مطالبتهم بحقهم بالتصويت)
و اللون الازرق للاعضاء المتميزين الذين تسعى اقرا لشراء ذممهم بهذا اللقب لضمهم الى صفها
و اللون الاسود للاعضاء "عاملة ناصبة"
وهناك لون حديث اخترعته اقرا وهو اللون الاخضر للمشروفين الذين لا يحق لهم التصويت و لا حتى ادراج اسماءهم في المنتديات التي يشرفون عليها , في مسعى - يراه الكثير من المحللين - لاستنبات نسل جديد من المشروفين منزوعي الارادة والذين تسيطر عليهم النظرة الدونية الانحطاطية لانفسهم لمنع مطالبتهم مستقبلا بحقهم في التصويت
نهنئ مروان , و نطالب من جميع المشروفين و الاعضاء بالرد على تحية مروان و الا يخشوا من طغيان جبابرة منتدى اقرا
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen