Dienstag, 29. Mai 2007

يا ايتها المسلمة ارجعي الى مطبخك راضية مرضيّة

ان مدونة مبادرتنا نذرت نفسها في الاشهر القادمة للتصدي لمحاولات اقرا الخسيسة لشطر الرسالة و ان مبادرتنا لتعد المسلمين بالا تشطر الرسالة الا وقد تحررت اقرا من كراكوزاتها , و سمح لكادرها بانتخاب ادارته الجامعية التي تعيّنها اقرا مثل الكراكوزات ,و سمح  لجميع اعضاء جميع لجانها بالتصويت
 
ها هي اقرا تعرض عليكم برنامجها و رؤيتها لدور الاخوات :"الاخوات للمطبخ!"
شعار اقرا  " يا ايتها الاخت ارجعي الى المطبخ راضية مرضيّة"
 
مهند يونس -طالب طب بالجامعة العبرية - القدس الشريف- يتلقى تعليمات ربانية من رب اقرا :الفتّان رائد صلاح عن طريق انبياء الرب رائد :نسيم بدارنة (رئيس اقرا) و محمد الفرحان (رئيس الدائرة الطلابية باقرا)
 
دور مهند يونس بشطر الرسالة و اشاعة الفتنة اكبر من حصره بمقال واحد لذا سوف نستعرض دوره في عدة حلقات
 
-افتى الشيخ مهند يونس لعضوة ادارة الرسالة "ن" ان اجتماعات الرسالة هي رجس من عمل الشيطان لانها مختلطة و طلب منها الاستقالة , قدمت "ن" استقالتها
 
حسب نفس المبدا فان مسجد الرسول نفسه هو رجس من عمل الشيطان لان اجتماعات الرسالة ليست بمختلطة اكثر منه
 
- لم تكن هذه المرة الاولى التي تزرع اقرا الشعور الانحطاطي بالاخوات التابعات لها بل وصلت بها قلة الديّن و كثرة المعاصي الى امر عضوتي ادارة رسالة بالاستقالة منها لانهما :"غير كفوؤتين"!!!!!!
 
اي شيطان سيطر على اقرا لتمنع الاخوات من التدرب على القيادة ؟!؟!؟ ان شعار اقرا هو "الاخوات للمطبخ"!
 
وهذا يدل على ان اقرا لا تريد استبعاد فقط القلم من الرسالة بل تريد ايضا استبعاد الاخوات و بعدها الاخوة وفي الاخير تعيّن مختارا كراكوزا من قبلها في الرسالة كما هو الحال في باقي الجامعات التي تسيطر عليها اقرا
 
 
وفي فضيحة مجلجلة قام احد مشرفي منتدى اقرا بالتسريب لمبادرتنا ان اقرا صحيح انها قد ازالت قرارها السخيف بوقف العضو"المتالق" (حسب تعريفها بنفسها) مروان , ولكنها - و في مسعى منها لاذلاله - تقوم بمراقبة مشاركاته قبل نشرها
 
الى هذا الحد يصل بكم الحقد و الكراهية يا اقرا الى احد مشرفيكم السابقين؟؟!؟!؟!
 
اننا لنطالب اقرا :
1) منح كادرها حق انتخال ادارته , لا تعيينها من قبل اقرا مثل المخاتير من اجل التلاعب بهم كالكراكوزات
2) منح جميع اعضاء جميع لجان اقرا حق التصويت على جميع القرارات
 
تعالوا نصيح معا :
ما بدنا كراكيز ..
 
بدنا قادة مثل شافيز

Keine Kommentare: