د.جاسم سلطان: أكبر آفات الصحوة أنها فاقدة للقلق المعرفي (تعليق مدونة مبادرتنا بالازرق)


لكم شخصيا ما يمكن تسميته بالمآخذ على الصحوة الإسلامية ..هل يمكن إيراد تلك المآخذ والبديل الذي تطرحونه؟
عند تقويم الصحوة الإسلامية..نلحظ أن الغالب على أدائها أنها تعرف ما لا تريد أكثر مما تعرف ما
تريد (يفهم المسلمون الاسلام على انه دين لا تعمل و ليس دين اعمل , وكذلك فان مشروفي جمعية اقرا يعرفون المقالات التي يجب الا تنشر في منتداهم (ف"يتناقشون" معها بالحذف ولكنهم لا يعرفون نشر مقال واحد يحدد رؤيتهم , ويعرفون ما لا يجب ان يخالفه عضو ادارة اقرا "فيتناقشون" معه بالفصل من غير سابق انذار و لكنهم لا يعرفون ما المطلوب من اعضائها من مطالعة , وجمعية اقرا مثلا لا تريد التعاون مع مؤسسة القلم و لكنها لا تعرف مع من تريد التعاون و لا حتى ما اهدافها)... بمعنى تفصيلات الوضع البديل الذي تريد خلقه...فهي لا تتكلم عن شئ واحد عندما تتكلم مثلاً عن
الدولة الإسلامية...في السياسة والاقتصاد والاجتماع والعلاقات الدولية...ولم تعمق فهما لأبعاد هذه
المواضيع، بل ركزت على الشعار دون بحث دقيق في مضمونه العملي..هي تعرف فقه الدين بمعنى
الأحكام التاريخية لمجتمعات سلفت وبيئات مضت أكثر مما تعرف فقه التدين وهي مقاربة الواقع
المعاصر وإشكالياته وتحدياته التي لم تعرفها المجتمعات السابقة ومن هنا تولدت المطبات وتوالت
المصاعب..عند الإخفاق وعند النجاح على وجه سواء...إن البيان الدعوي شئ وتعميق فهم الجموع
له شئ آخر ونقله للتطبيق شئ مغاير تماماً ..فقد تغير الواقع المحيط بالدعوة بدرجة كبيرة..ولكن خطاب
الدعوة لم يتغير بالدرجة التي تتطلبها المرحلة ..وبالدرجة التي يستدعيها الوعي المتنامي للمجتمعات
بالممكن وغير الممكن ..وفي ذلك خطر شديد على مجمل مشروع الأمة للنهضة و تقدمه ...لا يوجد حل
واحد يصلح لكل زمان ومكان..ولكن ما أقترحه أن يزود المهتمين بمشروع الأمة بأدوات فهم الواقع
بصورة صلبة ومن ثم يمكن تحسين المخرجات أو القرارات التي تتخذها الحالة بحسب معطياتها
الميدانية ...فالحالة المعرفية للكثير من متخذي القرار في الصحوة لا تتجاوز الاطار الديني ..وبعض
القرءات الشخصية البسيطة في قضايا الحياة المعاصرة وغالباً من نفس المحيط الثقافي وإفرازا ته
فلا يزداد القارئ إلا بعداً عن واقعه ومحيطه ..لأن فهم الواقع يقتضي عقلية مركبة وما ننتجه هو
عقليات لا ترى إلا بعداً واحداً من الصورة ..وتلك هي أم التحديات (مثلا الكتب المقدسة ال 8 التي امر الشيخ عبد الرحيم خليل اقرا بقرائتها لا تتجاوز المجال الديني و احدثها كتب قبل عشرات السنين والمعلومات التي تحويها لم تتجدد منذ مئات السنين . واقرا تهتم بال"تربية" و لا تهتم بالثقافة , وكأن اعضائها همج رعاع يحتاجون لتربية و لكنهم مثقفون لا يحتاجون لثقافة)
عند تقويم الصحوة الإسلامية..نلحظ أن الغالب على أدائها أنها تعرف ما لا تريد أكثر مما تعرف ما
تريد (يفهم المسلمون الاسلام على انه دين لا تعمل و ليس دين اعمل , وكذلك فان مشروفي جمعية اقرا يعرفون المقالات التي يجب الا تنشر في منتداهم (ف"يتناقشون" معها بالحذف ولكنهم لا يعرفون نشر مقال واحد يحدد رؤيتهم , ويعرفون ما لا يجب ان يخالفه عضو ادارة اقرا "فيتناقشون" معه بالفصل من غير سابق انذار و لكنهم لا يعرفون ما المطلوب من اعضائها من مطالعة , وجمعية اقرا مثلا لا تريد التعاون مع مؤسسة القلم و لكنها لا تعرف مع من تريد التعاون و لا حتى ما اهدافها)... بمعنى تفصيلات الوضع البديل الذي تريد خلقه...فهي لا تتكلم عن شئ واحد عندما تتكلم مثلاً عن
الدولة الإسلامية...في السياسة والاقتصاد والاجتماع والعلاقات الدولية...ولم تعمق فهما لأبعاد هذه
المواضيع، بل ركزت على الشعار دون بحث دقيق في مضمونه العملي..هي تعرف فقه الدين بمعنى
الأحكام التاريخية لمجتمعات سلفت وبيئات مضت أكثر مما تعرف فقه التدين وهي مقاربة الواقع
المعاصر وإشكالياته وتحدياته التي لم تعرفها المجتمعات السابقة ومن هنا تولدت المطبات وتوالت
المصاعب..عند الإخفاق وعند النجاح على وجه سواء...إن البيان الدعوي شئ وتعميق فهم الجموع
له شئ آخر ونقله للتطبيق شئ مغاير تماماً ..فقد تغير الواقع المحيط بالدعوة بدرجة كبيرة..ولكن خطاب
الدعوة لم يتغير بالدرجة التي تتطلبها المرحلة ..وبالدرجة التي يستدعيها الوعي المتنامي للمجتمعات
بالممكن وغير الممكن ..وفي ذلك خطر شديد على مجمل مشروع الأمة للنهضة و تقدمه ...لا يوجد حل
واحد يصلح لكل زمان ومكان..ولكن ما أقترحه أن يزود المهتمين بمشروع الأمة بأدوات فهم الواقع
بصورة صلبة ومن ثم يمكن تحسين المخرجات أو القرارات التي تتخذها الحالة بحسب معطياتها
الميدانية ...فالحالة المعرفية للكثير من متخذي القرار في الصحوة لا تتجاوز الاطار الديني ..وبعض
القرءات الشخصية البسيطة في قضايا الحياة المعاصرة وغالباً من نفس المحيط الثقافي وإفرازا ته
فلا يزداد القارئ إلا بعداً عن واقعه ومحيطه ..لأن فهم الواقع يقتضي عقلية مركبة وما ننتجه هو
عقليات لا ترى إلا بعداً واحداً من الصورة ..وتلك هي أم التحديات (مثلا الكتب المقدسة ال 8 التي امر الشيخ عبد الرحيم خليل اقرا بقرائتها لا تتجاوز المجال الديني و احدثها كتب قبل عشرات السنين والمعلومات التي تحويها لم تتجدد منذ مئات السنين . واقرا تهتم بال"تربية" و لا تهتم بالثقافة , وكأن اعضائها همج رعاع يحتاجون لتربية و لكنهم مثقفون لا يحتاجون لثقافة)
* كيف تقيمون العوالم الثلاثة التي يحياها مسلم اليوم عالم الأفكار والأشياء والأشخاص؟
إذا قومنا عالم الأفكار اليوم عند الجمهور العام لما عرف بالصحوة فسنجد أكبر آفاته أنه فاقد للقلق
المعرفي الخلاق في أغلب شؤونه ..مسكون بأنه يمتلك الإجابات ..وما هي بإجابات إنما هي عناوين
لإجابات ...إنه يعالج الاقتصاد باقتباس ما ثم يتوقف ولا ينتبه أنه لم يعالج شيئاً بعد؛ بل كتب حرفاً في
أول السطر وهو يخوض حروبه باقتباس آخر ثم يتوقف ولا ينتبه أنه قال بسم الله في أول السطر ولم
يكتب الرسالة بعد (مثل اقرا تماما التي تستعمل الايات و الاحاديث الشريفة كأمثال لاغلاق باب الفكر و ليس لفتحه , فانها مهووسة بالحرفيات و ليس في روح الدين . ولم تنشر اقرا في منتداها مقالا واحدا يحدد رؤيتها لاي مجال من المجالات بل كل مقالاتها تسبيح و حمدلة و حوقلة وتكفير لمن يتسائل و دروشات و شعارات و لكن لا فكر بل ان المفكرين المطالعين يتم ابعادهم عن المنتدى خشية على عقول اعضائها من فقدان عذرية جهلها) ..وهو يعالج البحث العلمي بالإشارة للإعجاز العلمي في القرآن ..دون أن ينتبه أنه
لا نصيب له في الكشف العلمي ذاته ..وأنه جاء متأخراً (واقرا تعالج موضوع الحوار باقتباس الايات و الاحاديث الشريفة و لكنها لا تهتم باشاعة الحوار في منتداها , وكل من يثير فكرة غريبة على عقول مراقبي المنتدى فانها تحذف لا بل وصل بهم الحال الى سب و شتم القران ووصفه ب "كلام سوقي" عندما قلت لهم "قل ان كان للرحمن ولد فانا اول العابدين" في اجتماع على المرسال مع حوالي 15 من مراقبي و مشروفي منتداهم ظنا منهم انها من كلامي(..) وانا طبعا حزنت جدا لجهلهم على الرغم مما يحمله اللبس بين كلامي و كلام الله من مدح مبالغ فيه ولو من غير قصد .وما دمنا نتكلم عن الاعجاز العلمي فاني قد اعددت مسابقة عن الاعجاز العلمي قبل سنوات و سلمتها لاقرا جاهزة على ملف وورد و تكفلت ب بجوائز بقيمة 400$ و لكنها رفضت نشرها و استبدلتها بنسخ مقالات متناقضة عن الاعجاز العلمي من الشبكوت (فقرة تتكلم عن الاعجاز العلمي في "وانزلنا الحديد" و فقرة تتخذ من نفس العبارة مثالا على الايات التي تحوي اعجازا علميا , ورفضت تقبل المسابقة التي اعددتها لانها تدعو الطلاب الجامعيين الى بحث مواضيع اعجازية جديدة غير مكتشفة الا من قبل مبادرتنا و طالبت بان "يبحث" الطلاب فقط المواضيع المكتشفة "فاننا لسنا اشطر من الشيخ الزنداني و لو كانت اعجازا لكان من الحتمي انه اكتشفها" وهذا يزودنا بنظرة عن رؤية اقرا للتقليد و الابداع , وكذلك مفهوم المبادرة لديها , وبما ان المسابقة لم تخرج الى حيز التنفيذ 3 سنوات بعد عرضها على اقرا فانها تدل على مفهوم الزمن و احتقارها له) ...إنه لا ينصت لما حوله بعين الباحث
المتعلم ..بل بعين الأستاذ الذي لم يفته شئ (طبعا اقرا متأكدة من كل شيء ولا يسمح بالنقاش في منتداها , وكذلك فان المثال المذكور اعلاه عن رفضها استكشاف طلابها مواضيع اعجاز جديدة لهو خير مثال على ذلك).. تلك فقط جزئية من التحديات التي يراد علاجها إذا أريد لهذه الأمة النجاح وتلك هي نقطة البداية لكل مشروع ناجح ..إنها نقطة الالتقاء بالكون المشهود لفتحه . أما عالم العلاقات فهو عالم مضطرب لا يخفى على العين المجردة ...ليس مع الآخر المخالف في الدين ولكن بين أبناء الدين الواحد..عالم يسوده إن لم تكن معي فأنت ضدي..الاستعداد للقطيعة
فيه أكبر بكثير من الاستعداد للتواصل والتراحم ..البحث عن المختلف أكبر بكثير من البحث عن
المتفق..نحتاج فيه أن نُفعل أولاً ..وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ..فتعم رحمتنا الإنسانية ..ثم نُفعل
أن هذه أمتكم أمة واحدة ..فنستعيد لحمتنا من غير لكن ...ونُفعل وتعاونوا على البر والتقوى من غير
شروط مضافة من عندنا ..عندها فقط يعود التوازن لعالم العلاقات (مثل شطرها للرسالة و عدم تعاونها مع القلم على الرغم من توزيعها منشور في حجامعة حيفا للتذبذب لليهود شارحين لهم عن"سماحة الاسلام"(..)
إذا قومنا عالم الأفكار اليوم عند الجمهور العام لما عرف بالصحوة فسنجد أكبر آفاته أنه فاقد للقلق
المعرفي الخلاق في أغلب شؤونه ..مسكون بأنه يمتلك الإجابات ..وما هي بإجابات إنما هي عناوين
لإجابات ...إنه يعالج الاقتصاد باقتباس ما ثم يتوقف ولا ينتبه أنه لم يعالج شيئاً بعد؛ بل كتب حرفاً في
أول السطر وهو يخوض حروبه باقتباس آخر ثم يتوقف ولا ينتبه أنه قال بسم الله في أول السطر ولم
يكتب الرسالة بعد (مثل اقرا تماما التي تستعمل الايات و الاحاديث الشريفة كأمثال لاغلاق باب الفكر و ليس لفتحه , فانها مهووسة بالحرفيات و ليس في روح الدين . ولم تنشر اقرا في منتداها مقالا واحدا يحدد رؤيتها لاي مجال من المجالات بل كل مقالاتها تسبيح و حمدلة و حوقلة وتكفير لمن يتسائل و دروشات و شعارات و لكن لا فكر بل ان المفكرين المطالعين يتم ابعادهم عن المنتدى خشية على عقول اعضائها من فقدان عذرية جهلها) ..وهو يعالج البحث العلمي بالإشارة للإعجاز العلمي في القرآن ..دون أن ينتبه أنه
لا نصيب له في الكشف العلمي ذاته ..وأنه جاء متأخراً (واقرا تعالج موضوع الحوار باقتباس الايات و الاحاديث الشريفة و لكنها لا تهتم باشاعة الحوار في منتداها , وكل من يثير فكرة غريبة على عقول مراقبي المنتدى فانها تحذف لا بل وصل بهم الحال الى سب و شتم القران ووصفه ب "كلام سوقي" عندما قلت لهم "قل ان كان للرحمن ولد فانا اول العابدين" في اجتماع على المرسال مع حوالي 15 من مراقبي و مشروفي منتداهم ظنا منهم انها من كلامي(..) وانا طبعا حزنت جدا لجهلهم على الرغم مما يحمله اللبس بين كلامي و كلام الله من مدح مبالغ فيه ولو من غير قصد .وما دمنا نتكلم عن الاعجاز العلمي فاني قد اعددت مسابقة عن الاعجاز العلمي قبل سنوات و سلمتها لاقرا جاهزة على ملف وورد و تكفلت ب بجوائز بقيمة 400$ و لكنها رفضت نشرها و استبدلتها بنسخ مقالات متناقضة عن الاعجاز العلمي من الشبكوت (فقرة تتكلم عن الاعجاز العلمي في "وانزلنا الحديد" و فقرة تتخذ من نفس العبارة مثالا على الايات التي تحوي اعجازا علميا , ورفضت تقبل المسابقة التي اعددتها لانها تدعو الطلاب الجامعيين الى بحث مواضيع اعجازية جديدة غير مكتشفة الا من قبل مبادرتنا و طالبت بان "يبحث" الطلاب فقط المواضيع المكتشفة "فاننا لسنا اشطر من الشيخ الزنداني و لو كانت اعجازا لكان من الحتمي انه اكتشفها" وهذا يزودنا بنظرة عن رؤية اقرا للتقليد و الابداع , وكذلك مفهوم المبادرة لديها , وبما ان المسابقة لم تخرج الى حيز التنفيذ 3 سنوات بعد عرضها على اقرا فانها تدل على مفهوم الزمن و احتقارها له) ...إنه لا ينصت لما حوله بعين الباحث
المتعلم ..بل بعين الأستاذ الذي لم يفته شئ (طبعا اقرا متأكدة من كل شيء ولا يسمح بالنقاش في منتداها , وكذلك فان المثال المذكور اعلاه عن رفضها استكشاف طلابها مواضيع اعجاز جديدة لهو خير مثال على ذلك).. تلك فقط جزئية من التحديات التي يراد علاجها إذا أريد لهذه الأمة النجاح وتلك هي نقطة البداية لكل مشروع ناجح ..إنها نقطة الالتقاء بالكون المشهود لفتحه . أما عالم العلاقات فهو عالم مضطرب لا يخفى على العين المجردة ...ليس مع الآخر المخالف في الدين ولكن بين أبناء الدين الواحد..عالم يسوده إن لم تكن معي فأنت ضدي..الاستعداد للقطيعة
فيه أكبر بكثير من الاستعداد للتواصل والتراحم ..البحث عن المختلف أكبر بكثير من البحث عن
المتفق..نحتاج فيه أن نُفعل أولاً ..وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ..فتعم رحمتنا الإنسانية ..ثم نُفعل
أن هذه أمتكم أمة واحدة ..فنستعيد لحمتنا من غير لكن ...ونُفعل وتعاونوا على البر والتقوى من غير
شروط مضافة من عندنا ..عندها فقط يعود التوازن لعالم العلاقات (مثل شطرها للرسالة و عدم تعاونها مع القلم على الرغم من توزيعها منشور في حجامعة حيفا للتذبذب لليهود شارحين لهم عن"سماحة الاسلام"(..)
. أما عالم الأشياء فحدث ولا حرج .. لا تجد خارطة أولويات واضحة للضروريات والحاجيات والتحسينيات فيؤخر ما حقه التقديم ويقدم ما حقه التأخير فقائمة المشاريع الإستراتيجية لا تجد الدعم ..وكل ما عداها فلا بأس من دعمه (مثلا تقدّم اقرا هلوسات الشيخ رائد صلاح بشطرها الرسالة على المشاريع الاجتماعية و الثقافية التي يمكنها النهوض بها) ..أليس من العجيب أننا لا نمتلك وسائل قياس نعرف بها تقدم أحوال الأمة من تخلفها غير معايير الأمم المتحدة ونظائرها ..!
من هو الدكتور جاسم سلطان ؟
الدكتور جاسم سلطان مفكر وباحث إسلامي وأكاديمي قطري عمل مستشاراً للتخطيط الإستراتيجي
لسلسلة من المؤسسات الحكومية والخاصة، إضافة أنه مستشار في المجموعة القطرية للتعليم
والتدريب. ورئيس مجلس إدارة بيت الخبرة للتدريب والتطوير، ومتخصص في تدريس فن الإستراتيجية
ونماذج التخطيط الإستراتيجي للمستويات العليا من الإدارة. حصل على بكالوريوس الطب من مصر،
والزمالة البريطانية الأولى من بريطانيا. وهو مدير الخدمات الطبية بمؤسسة قطر للبترول له العديد
من المؤلفات في فقه النهضة وهي منشورة في موقعه الشخصي.
من هو الدكتور جاسم سلطان ؟
الدكتور جاسم سلطان مفكر وباحث إسلامي وأكاديمي قطري عمل مستشاراً للتخطيط الإستراتيجي
لسلسلة من المؤسسات الحكومية والخاصة، إضافة أنه مستشار في المجموعة القطرية للتعليم
والتدريب. ورئيس مجلس إدارة بيت الخبرة للتدريب والتطوير، ومتخصص في تدريس فن الإستراتيجية
ونماذج التخطيط الإستراتيجي للمستويات العليا من الإدارة. حصل على بكالوريوس الطب من مصر،
والزمالة البريطانية الأولى من بريطانيا. وهو مدير الخدمات الطبية بمؤسسة قطر للبترول له العديد
من المؤلفات في فقه النهضة وهي منشورة في موقعه الشخصي.
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen