اوقفت اقرا (الحركة الطلابية التابعة للازعر رائد صلاح) اليوم عضوة بمنتداها ,و لكن هذه العضوة لم تكن مجرد عضوة كمن سبقها بالايقاف من الاعضاء السابقين . بل انها مسؤولة الاخوات في جامعة القدس عن اقرا ذاتها
بداية القصة -
قام احد اركان اقرا الاساسيين (يعتبر واحدا من بين 3-4 اشخاص يدير الازعر رائد صلاح عن طريقهم اقرا) بنشر مقال عن النقد الذاتي قام بنسخه من احد المواقع السعودية من غير ذكر المصدر .
قام احد الاعضاء بنشر رابط المقال و دعا ناسخه الى تحري الامانة العلمية و الاسلامية و كتابة المصدر
يتحدث المقال السعودي "عدم جدوى جلد الذات بل يجب النظر الى الايجابيات الكثيرة في الامة الاسلامية "وهي كثيرة من غير شك"(..)"
قامت العضوة اعلاه بالرد على الموضوع وتفنيد حججه , لم يقدر ذات الركن في اقرا من الرد على الحجج فوعد بنسخ رد من مواقع اخرى , لم يجد مقالا مفصّلا للرد على العضوة . فاذا به يوقف عضويتها من غير استشارة احد من المشروفين ال 25 بالمنتدى
تعالوا نرى من هؤلاء زعران الشيخ رائد صلاح . و لناخذ اقتباسات من منتداهم كيف يخاطبون بعضهم البعض
"ارى في كتاباتك وقلمك الابليسي " ,"اما انتي يا ناشطة فتربيت على الحقد وافعمت حقدا على الحركة الاسلامية من قبل المتسكعين على ارصفة الدعوة...","خسات وخسا شكرك ومن شكرت" من اقوال الازعر :ابو حمزة
ازعر اخر يتعلم في المانيا و مبهور بحضارتها الى درجة سمى نفسه في المنتدى "الالماني", لنرى ما تعلمه من المانيا . كتب مقالا بعنوان "مطلوب مشرف صارم مسلول!!, رحم الله القائل .... طفح الكيل!" بهدف الحجر على الفكر في المنتدى .هل تتكلم يا ايها الالماني مع كفار؟!!؟كيف تتكلم مع الالمان اذا؟؟!؟!
فرد عليه الازعر سيف الشيطان (مشروف باقرا لا يحق له التصويت وانما يستعمل كورقة تين لتغطية العورة الدكتاتورية لاقرا) "إنت جيب لي العناوين وبوعدك ثاني يوم من تسليم العناوين بحط لك صور رؤوسهم في المنتدىوبارك الله فيك على غيرتك لدينك "
المشروف مهند يونس يكتب في ذات الموضوع "انه في الفترة الاخيرة انتبهت لبعض الاعضاء الذين يتطاولون على الحركة الاسلامية والشيخ رائد وجمعية اقرا بحجة النقد البناء وهم في النقد الآثم وقعوا ... ليس لان نقدهم من المريخ بل لانهم ينتقدون فقط الامور السلبية وان قلّت ولا يذكرون بحر الايجابيات والامور الطيبة على كثرتها ..."
طز برائد و كمال وكل اتباعهم يا مشروف مهند , سوف نتعرض لشخصك بمقالات قادمة بسبب دورك في شطر الرسالة
مستشار - الركن الذي ذكرناه اعلاه - يرد "لم يتم ايقاف الا بعض الاعضاء لا يتعدى عددهم اصابع اليد "
لنعد الموقوفين : كل المثلث الثقافي (بكلمات مروان ) : مروان , ميساء, المطالع
الشيخ نمر السلفيتي - رئيس هيئة الاغاثة الاسلامية بال48 التابعة لشق حركتكم
الشيخ الخطيب
نظام
التحريريين
ركن الدين
وهذا ما اذكره الان, اذا لا تكفي اصابع اليد الواحدة لعدهم بل ربما لا تكفي اصابع اليدين و الرجلين لعدهم ..
ان اقرا توقف فقط المطالعين , لان كراكوزات الشيخ رائد تتعلم المواضيع الرياضية (رياضيات , حاسوب,..) و لذا فانها تعمل على مبدا 0,1 و لا يوجد كسور في الوسط. ان الرياضيين يتسمون برؤية تحليلية ى تجميعية لذا فهم يتهدمون على ذواتهم مع الوقت
فقط المطالعين تستهدف اقرا , و بذا فانها تربي اجيالا من الخرفان
ويكمل مستشار"ولدينا مشرف عام صارم جدا وحازم جدا جدا ولكنه في تعامله مع اخوانه لين الجانب"(..)
"ولكننا ملزمون بالحفاظ على هوية هذا المنتدى ورسالته من خلال عدم التساهل مع من يهوى اثارة الفتن "
لن نعلق بل نترك لكم هذه النقاط للتفكير الذاتي فقط اريد ان اقول ان الاساطير و الخرافات التي تقرا على الاطفال تتميز بالتقطب الشديد بين شخصياتها و كذلك بتنميطهم . فمن التقطب ان يكون شخصيات القصة اما ابطالا فاتحين او انذالا مخادعين , و من التنميط ان تكون الاميرة جميلة و الفارس قويا , ويهدف التقطب الشديد و التنميط الى حفظ امعلومات في عقل الطفل و ابرازها حفاظا عليها من النسيان
وتتميز العقليات الشفاهية - تلك التي لا تطالع وتعتمد على الكلام الشفاهي من فم الشيخ لاكتساب العلم- بالتقطب الشديد و التنميط , وذلك لتسهيل التعامل مع الكم الهائل من المعلومات وحفظها في الذاكرة. اما العقليات الكتابية - التي تطالع و التي تقرا و تكتب- فتتميز بقدرتها على تحليل المعلومات الى ابعادها المختلفة و الرقي بها من التجسيد الى التجريد , بسبب قدرتها على حصر المعلومات في حيّز محدد على الاوراق (كتاب او دفتر) لذا فانها لا تكون مشغولة بالسعي لايجاد افضل الطرق لحفظ المادة (بالتقطب الشديد و التنميط)- فالكتاب والدفتر هو الذي يتكفل بحفظ المعلومات- ولذا تتفرغ للتحليل و اعمال العقل
ان اقرا بعقليتها الشفاهية تعيش في عالم من الاساطير المتقطبة بشدة و النمطية . و عقلية اقرا - مثل عقلية باقي الشفاهيين- لا تتجاوز عقلية الطفل . ونظرة الشفاهي للحياة لا تتجاوز كونها اسطورة او خرافة
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen