كتلة اقرا-حيفا تسقط عن قمة الافرست الذي لم تصعده ابدا

لادراج تعليق على هذا المقال

1)اضغط على"مشانق" في اسفل المقال 

2)اخترanonym
3) ادرج التعليق مع ذكر الاسم او الكنية

 

تابعوا الفضيحة الاقرئية اليوم في بانيت , مقال عن بنائها الكراكوزو - خروفي:اسرار لم تعرفها عن اقرا من قبل

لمراسلنا للشؤون الطلابية

منيت كتلة اقرا في جامعة حيفا بهزيمة ساحقة  في الانتخابات التي جرت اليوم حيث لم تتجاوز نسبة الحسم و حصلت فقط على بضع عشرات من الاصوات . ويعتقد على نطاق واسع ان سبب الهزيمة هو منع الجامعة للشيخ رائد من القاء كلمة قبل الانتخابات بايام قليلة, فقد كانت اقرا- حيفا تنتظر الشيخ رائد وكأنه المهدي ليبشرها ببدا عهد جديد في لجنة الطلاب في لجنة حيفا ولكن المهدي منع من دخول الجامعة و ظلت الجموع تنتظره دامعة العين و عيونها على بوابات الجامعة كما انتظر مليار و نصف المليار مسلم المهدي منذ مئات السنين. وفي الاخير جاءت بضعت قيادات من الجبهة و التجمع واستغلت تجمع مئات  الاقرئيين وساقت بكلمتين حلوات جموعهم - التي افتقدت المهدي- الى صناديق التصويت .

 

يشار الى ان الكثير من الاقرئيين تبلبلوا في عملية التصويت وكانوا يرمون مغلف التصويت في سلة القمامة كما كانوا يرون كراكوزات اقرا تفعل بارائهم , ولكن الجبهويين و التجمعيين المتحضرين ارشدوهم انهم يعيشون في كتلة من الزمن و المكان المنقطعين عن جمعية اقرا , وانه لصوتهم هذه المرة اهمية

 

وبعد التصويت خرجت الجماهير الاقرئية غاضبة الى الشوارع مطالبة جمعية اقرا بتطبيق هذه الانتخابات في اقرا لانتخاب اداراتها على مستوى الجامعات و قطريا و طالبوا بحق جميع اللجان بالتصويت , ورموا بالاحذية المشايخ ذوي اللحى الطويلة الذين حاولوا اقناعهم ان الانتخابات نظام كافر

 

هذا الخبر اعلاه سنقرؤه بعد اقل من 24 ساعة بعد فرز اصوات انتخابات لجنة الطلاب العرب في جامعة حيفا التي يلقبونها بقمة الافرست

الاسباب

1) لا يمكن لكتلة تم تعيين رئيسها و اعضائها مثل المخاتير ان تنتصر بانتخابات حرة شورية

2) لا يمكن لكراكوزات تابعة  ان تنافس قيادات سياسية محنّكة تمرست على القيادة وحق التصويت و الانتخاب والاقناع

3) لا يمكن للجلوكوز ان يظل بمستوى عال بعد اكل الحلوى التي تقدمها  اكثر من بضع ساعات ,الجلوكوز يقل مستواه مع الزمن اما المطالعة فتزيد من الثقافة مع الزمن

4) لا يمكن لكراكوزات يسعون لشطر حركة  الرسالة بسبب عدم تقبلهم للاخر الاسلامي ان يتقبلوا الاخر الاسلامي غير الملتزم او الاخر غير الاسلامي

 

تعليقات على مقال الاخ نسيم (ردي بالاحمر)

"اقرا تفوز بانتخابات جامعة حيفا
لعل البعض منا يقول ما بال ألأخ نسيم يخاطر بمثل هذا العنوان فأثره سيكون سلبيا على الحالتين : اما الاولى فسيدعي البعض ان عنوان كهذا قبل الانتخابات سوف يؤدي الى حالة من الاتكالية عند الاخوة والاخوات"

 

ان الاتكالية هي الهواء الذي يستنشقه كادركم الذي طالبنا منذ سنوات بتفعيله وكان شعارنا"بكرة رح يصحى الكادر ..ان الله على كل شيء قادر", اما الاخوات فلا تقلق عليهن لانهن مطيعات و يستلمن الاوامر من الذكور في الجمعية

 

" عندما قررت كتلة اقرا المشاركة فهي استطاعت من خلال قرارها هذا ان تؤكد على هرمية البناء السليم"

وان انهزمت اقرا شر هزيمة , هل ستقتنع اخيرا يا ابو العبد ان النظام الهرمي الكاركوزو- خروفي هو نظام فاشل على مستوى العالم و كذلك على مستوى اقرا ؟

تخرّج اقرا كراكوزات و اتباع مستنسخة لا قيادات

 

"فرغم الاختلاف في وجهات النظر عند بعض الاخوة الا انهم استطاعوا ان يتبنوا قرارا واحدا سليما ليلتف حوله الموافق والمعارض ويحملوا هذا القرار- قرار المشاركة - الى المسؤولين عن العمل الاسلامي في البلاد"

تصحيح بسيط , راس الهرم طلب منهم دخول الانتخابات و ليس الكراكوزات المحلية في حيفا

 

"– دائما بالاطر الاخرى يزاودون علينا بدور الاخت في الدعوة ، فيحاولوا ان يشوهوا فكرها ويقدموها على انها سلبية ،غير مبادرة "

مسؤولة اقرا في جامعة تل ابيب اعترفت في بانيت ان الاخوات يتلقين الاوامر من الذكور في الجمعية اخي نسيم...

 

"– اللجنة مع اقرأ أقوى –"

نرجو الا تشطروا اللجنة ايضا

 

"خدمة الطالب اسمى المطالب"

خدمة بطن الطالب اسمى المطالب (وليس عقله )

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

 

مبنى اقرا التنظيمي

 

تعليقات على مشاركة الاخ محمد فرحان

"تخوض "اقرأ" الانتخابات في جامعة حيفا لأول مرة منذ انطلاقة العمل الطلابي الإسلامي في الجامعة قبل أكثر من عقد من السنين"

  ومتى ستخوض اقرا انتخابات داخلية  على مستوى كوادرها ولجانها؟

 

"ونصبو من خلال مشاركتنا إلى تمثيل الطلاب العرب جميعا بدون تفرقة في اللجنة" -

حتى اعضاء القلم؟ طب ليش بدكو تنشطرو عنهم في القدس؟

 

لادراج تعليق على هذا المقال 1)اضغط على"مشانق" في اسفل المقال 2)اخترanonym
3) ادرج التعليق مع ذكر الاسم او الكنية