Montag, 18. Juni 2007

وانهزمت اقرا - حيفا...

سينشر المقال في بانيت هذا الاسبوع وليس كما ذكر .
لادراج تعقيب على المقال ادناه:
1) اذهب الى مشانق اسفل المقال هذا
2) اختر anonym
3)ادرج المشاركة مع ذكر الاسم او المستعار

تذكرت اقرا نشر برنامجها الانتخابي فقط في يوم الانتخابات.دعونا نحلله(المقال بالازرق و تعليقي بالاحمر)
 
 

 
برنامج كتلة (اقرأ) في جامعة حيفا
الخطوط العريضة


تخوض كتلة "(اقرأ)" الطلابيّة انتخابات لجنة الطلاب العرب في جامعة حيفا للمرة الأولى منذ بداية العمل الإسلامي في الجامعة، والذي انطلق منذ منتصف التسعينات واستمر بالصعود والتألق والمثابرة، حيث تطور العمل في الجامعة بشكل دائم ساهم بدوره في تطوير العمل الطلابي العربي على العموم، وقد كانت (اقرأ) في المرحلة الأولى من عملها الوحيدة على الساحة الطلابيّة، (نعم كانت الوحيدة ربما على مستوى جامعة حيفا ولكن لماذا اخفاء حقيقة انها انشات على خلفية   انشاء حركة الرسالة الطلابية في القدس و التي تسعى اقرا جاهدة هذه الايام لبث الفتنة فيها؟ولماذا اخفاء حقيقة ان اسم اقرا-حيفا كان في بدايته "حركة الرسالة الطلابية" تيمنا بالحركة الام؟)  حيث أعادت للحركة الطلابيّة في الجامعة حيويتها ودورها، بعد الفراغ والتراجع الذي أصابها حيثُ انعكَسَ ذلك على عودة العمل الطلابي للتيارات الأخرى بسبب الدور الذي لعبته (اقرأ) في السنوات السابقة، وقد رأت (اقرأ) أن مرحلة العمل على إصلاح لجنة الطلاب العرب أصبح ضرورة طلابيّة ملحة في هذه المرحلة من العمل الطلابي والدور الملقى على الطلاب العرب، وتعتقد (اقرأ) أن ذلك يتم من خلال المشاركة في انتخابات لجنة الطلاب العرب حيث أنها ترى بنفسها القادرة على إجراء هذا الإصلاح والدور في إعادة الحركة الطلابيّة في الجامعة إلى الدور المتوخى منها.

إنّ (اقرأ) إذ تُشاركُ في العمليّة الانتخابيّة، فإنّها لا تقومُ بهذه العمليّة لذاتها من حيثُ هيَ هيَ، بل تعتبرها وسيلة لِمَقصد أعظَمَ وهُوَ المُشارَكة الفِعليّة في إصلاح المؤسسة التي تُعبّر عن وُجدان الطّالب العربيّ؛ فإصلاح هذه المؤسسة تنظيميًا من جهة، ومضمونًا من جهة أخرى عبرَ كتلة مُثابرة ككُتلةِ (اقرأ) سوف يساهم في إعادَة فاعليّة اللّجنة، وذلِكَ من خِلال ضَخّ عُنصُرٍ جديدٍ ذي أفكارٍ حيويّةٍ وتأصيليّةٍ في البُنيّة والجوهر.

المنطلق الفكري
إنّ الحركاتِ والمجموعات تَرتَكِزُ في بِناء مشاريعِها على مُرتَكَزاتٍ فِكريّةٍ وعَقَديّةٍ تؤمنُ بها وتجعلها محلّ إشعاعٍ واستيحاء.. فلا غروّ إذن أن تَنطَلِقَ (اقرأ) من خلال فهمها الحضاري للمشروع الإسلامي، وذِلكَ من خِلالِ استجلاب الإرث الحضاريّ، بكتابيه المقروء (وهو القُرآن والسُّنة) والمنظور وهو الكتبُ الكونيّ. إنّ (اقرأ) إذ تطرَح المشروعَ الحضاريّ الإسلاميّ فإنّها تطرحه بأبعادِه الإسلاميّة والإنسانيّة إن في القضايا الاجتماعية، الاقتصادية والسياسية، فالإسلام يُشكّلُ منهَجَ حياةٍ وأخلاقٍ وتصوراتٍ ورؤى لأيّ واقع يصبو نحو المعالي والتّميُز.

المنطلق السياسي
تؤمن كتلة (اقرأ) بان حل القضية الفلسطينية يكون من خلال اقامة دولة فلسطينية على التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس الشريف، وعودة اللاجئين الفلسطينيين الى ديارهم دون قيد او شرط وتحرير المقدسات الاسلامية والمسيحية عموما وعلى رأسها المسجد الاقصى المبارك خصوصا.

 
برنامج اقرأ التفصيلي لعمل لجنة الطلاب العرب في جامعة حيفا


إعادة تنظيم لجنة الطلاب العرب
تبدأ عملية تفعيل لجنة الطلاب العرب من خلال إصلاحها تنظيميًّا، حيث إنّ الإصلاح البنيويَّ ينعكسُ بشكل مباشر على الأداء والنشاط المرجو من المؤسسة، ونعتقد في كتلة (اقرأ) أن ثمّة مكان لإجراء إصلاحات تنظيمية في لجنة الطلاب العرب، على نحو:
1- تفعيل عملية اتخاذ القرار من خلال الآليات الديمقراطية المعروفة دون فرض المواقف المسبقة، والاستهتار برأي الآخر.(يا اقرا لا تستهبلوا اتباعكم, ولماذا نشرتم قبل اقل من اسبوعين البيانات لشتم عضوة في اقرا طالبتكم بحق الكادر بانتخاب ادارته و بحق اعضاء اللجان بالتصويت؟!وعن اي استهتار براي الاخر تتكلمون و انتم من اكثر الناس استهتارا براي اتباعكم؟!وعن الاراء المسبقة فيفضحكم مبدا "تعامل مع الشخص الذي يطرح الفكرة لا مع الفكرة بذاتها" يا اصحاب العقول الصغيرة)
2- إعادة بناء لجان فرعية للجنة الطلاب، تكون بمثابة لجان تنفيذية لقرارات اللجنة، مع التّأكيد على أعادةِ بناء لجنة مراقبة تهدف إلى مراقبة العمل داخل اللجنة ومتابَعَةِ تنفيذ القرارات.(لجنة مراقبة؟ تقصدون نقد ذاتي؟ ولم لا تتخذون نفس اللجنة في اقرا بل تتهمون من يطالب بها ببث الفتنة؟ هل تودون انتم بث الفتنة في جامعة حيفا؟)
3- بناء برنامج سنويِّ يوضّح نشاط اللجنة وذلك وِفق الطُّرُق والمناهج الحديثَةِ المُتعارف عليها في هذا السّياق.(الطرق و المناهج الحديثة؟!؟! عن اي هبل تتهبلون و رئيس البرنامج التربوي الشيخ عبد الرحيم خليل يكفّر من يعتقد بامكانية صعود الانسان للقمر و يدرّس معلميكم تلاميذكم هذه الهبّليات؟!)
4- تعيين موعد الانتخابات مع بداية كل عام دراسي، على أن تُجرى خلال الشهر الأول من كل عام دراسي، كما وتَطمَع (اقرأ) إلى أن يكونَ هذا التّمظهُر حالةً ثابتةً ودُستوريّةً.(يا رب تهطل ديموقراطية من نفس الغيمة  على اقرا التي تحرم اعضاء كادرها و اعضاء لجانها من حقهم بالتصويت ويصير حالة دستورية لا دستور التبعية للشيخ رائد)
5- العمل على الالتزام بتحديد اجتماعات دورية للجنة الطلاب العرب على ان تكون مفتوحة أمام الطلاب العرب ليتسنى لهم متابعة أعمال ومداولات اللجنة، مما يعني تعميق الشفافية ومراقبة جمهور الطلاب لعمل اللجنة.(
شفافية؟!؟!؟ يا اقرا لم تتعاملون مع الطلاب على انهم قرود؟ الطلاب تعرف التعتيم الاعلامي و انعدام الشفافية في اقرا .مثلا من اسرار اقرا كيفية اتخاذ القرار لانه لا يتخذ في اقرا بل يتخذه الشيخ رائد, ومثال اخر:تعتّم اقرا على نتائج معهدها السيكومتري و لا تنشر سوى كلمات عامة مبهمة عن نسب الطلاب الذي تجاوزا حدا معينا. واجتماعات مفتوحة امام الطلاب العرب؟! يا لهوي.. وليش ما تفتحو اجتماعاتكم بوجه كادركم؟!)
6- تعميق الثقافة التنظيمية للجنة ومأسستها، ونعني بذلك تدوين النقاشات والعمل على البروتوكولات بجدية، والتكاتب الرسمي بين مركبات اللجنة الإدارية والسياسية بحيث تتحول أعمال اللجنة من مجرد اجتماعات عرضية إلى اجتماعات تساهم في طرح قضايا الطلاب بشكل جدي ومنظم. (هذا منسوخ من تقرير الرسالة الذي ارسلته لكم , ولكنكم تستنكفون عن تسميته "ارشفة" كما سميته انا فيه.نقطة اخرى,انتم لا يمكنكم اتخاذ هذا النظام لانكم لستم مؤسسة بل انتم اقطاعية للشيخ رائد مكونة من كراكوزات و خرفان)





القضايا السياسية والوطنية:
1- العمل على أحياء المناسبات الوطنية والسياسية من خلال النشاطات والفعاليات التي تبقي هذه المناسبات في ذاكرة ووعي الطلاب العرب.
2- تحويل المناسبات الوطنية إلى مشاريع عمل وتطوع ومناصرة على ارض الواقع وعدم الاكتفاء بالإحياء الرمزي لها فقط، وذلك لربط الطلاب بشكل عملي وملموس مع قضاياهم الوطنية والسياسية.
3- العمل على تنفيذ البرنامج الذي تعده (اقرأ) لإحياء ذكرى 40 عاما على احتلال المسجد الأقصى المبارك و60 عاما على نكبة فلسطين. من خلال الفعاليات التثقيفية والنشاطات العملية من خلال التضامن مع أبناء شعبنا الفلسطيني والمسجد الأقصى المبارك.
4- ربط لجنة الطلاب العرب بقضايا المجتمع العربي الفلسطيني في الداخل من خلال إعادة الدور الطلائعي للطلاب في المجتمع، حيث نرى أن دور الحركة الطلابيّة لا يقتصر على الحرم الجامعي بل في المجتمع ايضا.
5- المساهمة في التصدي، من خلال تفعيل دور الحركة الطلابيّة، لمشروع الخدمة المدنية الذي تحاول المؤسسة الإسرائيلية فرضه على شبابنا.
6- تفعيل دور لجنة الطلاب العرب في النشاطات والاحتجاجات القطرية التي تنظمها الهئيات العربية في المجتمع العربي الفلسطيني ضد سياسات التمييز القومي والاضطهاد الديني.

القضايا الخدماتية الطلابيّة:
1- تعميق الجانب الخدماتي الضعيف في عمل وممارسات لجنة الطلاب العرب، بحيث تتحول اللجنة إلى عنوان لمشاكل وقضايا الطلاب العرب الخدماتية والتعليمية.
2- تقديم الاستشارة والتوجيه الدراسي المطلوب للطلاب العرب الذين ينوون التسجيل للجامعة .(هذا المشروع بح صوتي و انا اطالب اقرا به على مدى سنتين الى ان استجابت لي)
3- التعاون مع مؤسسات عربية لها صلة بالتعليم لتعميق التعاون معها في كل ما يتعلق بتحسين الأداء الخدماتي للجنة.
4- متابعة القضايا التعليمية التي تخص الطلاب العرب والتي لها علاقة مع مؤسسات الجامعة وذلك بهدف تحسين أوضاع الطلاب العرب من هذه الناحية.

القضايا الدينية:
1- بَعث وإحياء الوازع الدّيني والقِيَمي لدى الطّالب العربيّ، سيّما في تِلك الّتي تخدِمُ مَشروعنا النضالي.
2- العمل من خلال الاحتجاج المثابر على اعتراف الجامعة بالأعياد الإسلامية والمسيحية كأعياد رسمية في الجامعة، وقدوتنا في ذلك التجربة الناجحة التي خضناها في سبيل الحصول على مصلى للطلاب المسلمين في الجامعة.
3- إحياء المناسبات الدينية والعمل على تعميق التواصل بين الطلاب ودينهم الحنيف حيث إن الإسلام هو منظومة قيمية وأخلاقية تحفظ الفرد والمجتمع وتقوده نحو السعادة والرقي.




والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 
1) يشار الى ان ناشر هذا البرنامج هو الاخ محمد الفرحان- رئيس الدائرة الطلابية لاقرا - مع انه يخص طلاب جامعة حيفا و هذا يدل ان هذا البرنامج منزل من فوق الى اسفل مثل باقي الاوامر التي تتنزّل من راس الهرم الى الكراكوزات الادنى
 
2)  من المستحيل ان تكون اقرا هي من كتب هذا البرنامج  , بل انها نسخت بضع اجزاء منه من الشبكة والدليل على ذلك هو:
قارنوا بين العبارتين "إنّ الحركاتِ والمجموعات تَرتَكِزُ في بِناء مشاريعِها على مُرتَكَزاتٍ فِكريّةٍ وعَقَديّةٍ تؤمنُ بها وتجعلها محلّ إشعاعٍ واستيحاء"
 
و
 
"تؤمن كتلة (اقرأ) بان حل القضية الفلسطينية يكون من خلال اقامة دولة فلسطينية على التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس الشريف، وعودة اللاجئين الفلسطينيين الى ديارهم دون قيد او شرط وتحرير المقدسات الاسلامية والمسيحية عموما وعلى رأسها المسجد الاقصى المبارك خصوصا"
 
فترون الاولى مشكّلة اما الثانية فمهملة التشكيل , وهذا يدل على ان الاولى كتبها شخص غير الذي كتب الثانية,وعلاوة على ذلك فان العبارة الاولى مشكّلة بكثافة مع انها عامة المعنى و هذا يتناقض مع ابسط اسس التحليل اللغوي للخط لان من يكتب في العام لا يشكل اما من يكتب في التخصصات و التحليل فانه يشكل , لذا يمكننا الاستنتاج ان العبارة الاولى كتبها شخص و شكّلها شخص لاحق وبعدها سرقتها اقرا من غير ذكر المصدر
 
واخر نقطة واهمها ان اقرا نسيت مرة اخرى مشروع الترويج ل"اقرا" (المطالعة)

 

Keine Kommentare: