ارفع يدك يا كمال عن الرسالة! انها خلقت قبلك و الابن لا يتطاول على ابيه!

انها - بوحدتها و انفتاحها - كامنة في الوعي الجمعي لاي شعب .وانت الماضي منه خلقت و اليه تعود افكارك ومنه تبعثها تارة اخرى بسحرك و بكائك!(سنخترع يوما ما الة تبكي و لن يكون حظك من خطاباتك الفتنوية الا البكاء!)
انت الماضي ونحن لنا الحاضر و المستقبل!
انك لا تنس ابدا ان غرز سكين فتنتك بحاضرنا قبل ان تلوذ بظلال الماضي من مواجهة افكارنا,
قدّم ساعتك يا كمال اليوم , ساعة مثل ما فعل كل العالم . و زدها 400 عام كما فعل كل العالم ايضا!
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen